افيدنا بمعلومة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أخوانى واخواتى الفضلاء الكرماء


في هذا الموضوع الجديد أقترح عملا جماعيا جديدا


وتقوم فكرة هذا الموضوع الجديد على أن ينفع بعضنا البعض بما أفاض الله تعالى عليه من العلم قليلا كان أو كثيرا


ويكون هذا بصورة مركزة مختصرة لا إطالة فيها


فقط معلومة كل يوم أو في اليوم الذي يدخل فيها العضو للموضوع


1- على أن تكون هذه المعلومة مما يعلمها صاحبها المشارك بها


2- وعلى أن تكون مختصرة موجزة أي(فقط في حدود سطر إلى خمسة أسطر على الأكثر)


ولن نحدد مجالا واحدا للمعلومة


بل المجال مفتوح في أي علم (شرعي)


والمجال مفتوح أمام الجميع


فلسنا نطلب علما كثيرا بل مجرد معلومة واحدة كل يوم مما يعلمه صاحبها



تنبيه


فالموضوع يؤكد على أمرين


1-أهمية العمل الجماعي المشترك

2- تفعيل دور المنتدى وجعله يقوم بدوره المبتغى له

اعتياد الكثير من الناس أن يقولوا صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم وهذا لا أصل

له ، ولا ينبغي اعتياده بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد قائله أنه سنة فينبغي ترك ذلك ،

وأن لا يعتاده لعدم الدليل ، وأما قوله تعالى : ( قُلْ صَدَقَ اللَّهُ )

فليس في هذا الشأن وإنما أمره الله عز وجل أن يبين لهم صدق الله فيما بينه في كتبه العظيمة من التوراة وغيرها وأنه صادق فيما بينه لعباده في كتابه العظيم القرآن ، ولكن ليس هذا دليلا على أنه مستحب أن يقول ذلك بعد قراءة القرآن أو بعد قراءة آيات أو قراءة سورة؛ لأن ذلك ليس ثابتا ولا معروفا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته رضوان الله عليهم .

ولما قرأ ابن مسعود على النبي أول سورة النساء حتى بلغ قوله تعالى فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ

وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا) قال له النبي حسبك قال ابن مسعود فالتفت إليه فإذ عيناه تذرفان عليه الصلاة

والسلام أي يبكي لما تذكر هذا المقام العظيم يوم القيامة المذكور في الآية وهي قوله-تبارك وتعالى- : ( فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا

مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ ) أي يل محمد على هؤلاء شهيدا ، أي على أمته عليه الصلاة والسلام ، ولم ينقل

أحد من أهل العلم فيما نعلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال : صدق الله العظيم بعد ما قال له النبي :

حسبك ، والمقصود أن ختم القرآن بقول القارئ صدق الله العظيم ليس له أصل في الشرع المطهر ، أما إذا

فعلها الإنسان بعض الأحيان لأسباب اقتضت ذلك فلا بأس به .

الشيخ العلامة ابن باز رحمه الله-تبارك و تعالى-

هذه الكلمة تترد كثيرا على لسانا وانا كنت مما يرد هذه الكلمة ولكن حكم قول هذه الكلمة
لا يجوز قولها إلا فى الندم على شئ فعلته انت مثل(( لو ذاكرت لنجحت))
أنما أذا قيلت فى هذه الجملة فانه لا يجوز قولها(( لو لم أسافر لما حصل الحادث ))
هذه لا يجوز قولها لانها فيها أعتراض على قضاء الله وقدره
وهى من المحرمات المنقصة لتوحيد العبد

1/ ( سب الدين ) : وهو من الدواهى العظام والبلايا الجسام التى ابتلى بها اهت الاسلام اذ كيف يجرؤ مسلم موحد ان يسب دين الله تبارك وتعالى , واذا كان سب الرسول صلى الله عليه وسلم او سب المصحف او سب الصلاة هو من الكفر الصراح فكيف يقال فيمن سب الدين كله ؟ .

ان المسلم الحق هو الذي يبحث عن حكم الله ورسوله في كل امر من اموره قول او فعل فيمتثل له فان كان حلالا عمله ولم يبال بقول احد من الناس وان كان حراما تركه وتوقف عنه ولم يبال بتعنيف او استهزاء احد امتثالا لقوله تعالي( تلك حدود الله فلا تعتدوها)

[b]

فتوى لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله من فتاوى مجلة الدعوة العدد:1643
هل يجوز تقبيل القران؟
الجواب: لا حرج في ذلك لكن تركه أفضل لعدم الدليل، وان قبله فلا بأس. وقد روي عن عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنة أنه كان يقبله ويقول. هذا كلام ربي "، لكن هذا لا يحفظ عن غيره من الصحابة ولا عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفي روايته نظر، لكن لو قبله من باب التعظيم والمحبة لا بأس، ولكن ترك ذلك أولى.

قولهم ( توكلنا على الله وعليك )
سبب النهي : لأنه أشرك غير الله مع الله فيما هو من خصائص الله

وحشتنا والله ردود ومساهمات الأخت (حياتى كلها لله)
نحسب الأخت (حياتى كلها لله) على كل اخير

عاشق الأقصى كتب:هذه الكلمة تترد كثيرا على لسانا وانا كنت مما يرد هذه الكلمة ولكن حكم قول هذه الكلمة
لا يجوز قولها إلا فى الندم على شئ فعلته انت مثل(( لو ذاكرت لنجحت))
أنما أذا قيلت فى هذه الجملة فانه لا يجوز قولها(( لو لم أسافر لما حصل الحادث ))
هذه لا يجوز قولها لانها فيها أعتراض على قضاء الله وقدره
وهى من المحرمات المنقصة لتوحيد العبد

اوفقك الرأى فعلا ما ينفعش نعترض على قضاء الله ونقول لو عملنا كذا كان يحصل كذا ولكن نقول قدر ما شاء فعل - لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين

ابنة الحميراء كتب:

ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من
الفسق والعشق والغرام ؟
الجواب:
الشيخ ابن جبرين حفظه الله :
لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛
لما في ذلك من فتنة
وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى
يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال
أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال
حتى يفتنه.

جزاكم الله كل خير على تلك المعلومة القيمة